FASCINATION ABOUT معنى الحياة في العالم الحديث

Fascination About معنى الحياة في العالم الحديث

Fascination About معنى الحياة في العالم الحديث

Blog Article



لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعديل "مهما كانت معيشة المرء طيبة ومريحة، فإنه -ولا بد- سيعاني بسبب وضعه الإنساني، لأن النقائص تحيط بالبنية البشرية من كل جانب"

"كل البشر يكتشفون في مجرى حياتهم ان السعادة الكاملة ليست ممكنة، ولكن القلائل يفكرون أن العكس صحيح. الإنسان ليس بإمكانه أن يكون بائسا كليا.

الكتاب يرد على كثير من التساؤلات الملحة في هذا العصر، ويعيد ترتيب الأفكار والأولويات للقارئ. الكتاب رائع جدا، ويستحق إعادة القراءة.

تعديل من يقتصر على الدوافع البيولوجية الأساسية المتعلقة بالأكل والشرب والجنس هم فقط المرضى في المستشفيات العقلية أما غالبية البشر فينخرطون في أنشطة أبعد من هذه الحوافز الأولية ومن ثم فلا يمكن فهم طبيعة الإشباع عند الفرد بتحليل الوظائف الحسية والدوافع العضوية البحتة.

.. وهو لا يقاسي من الأنانية أو الفردية المتطرفة، بل من خسارة الذات، ومن القلق المستمر الذي ينتج عنها". معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي ص ١٠٢

”لا ينفك الوجود البشري الدنيوي عن الألم، منذ مولد الإنسان إلى موته، بل لا تنقطع بالموت -في اعتقادنا- بل تلاحقه في قبره وفي الحشر، حتى يضع قدمه في الجنة؛ فهناك تموت الآلام كافة“ ص٤٠

للاشتراك بالدورة، يكفي انضمامك لقناة كاتب وكتاب العامة:

معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبد الله بن عبد الرحمن الوهيبي صـ ٢٨

كشف النقاب عن مآلات أزمة المعنى وهي: تفشي النسبوية، ذوبان اليقينيات و تطبيع النزعات العدمية انتهاءً الي مركزة الجسد بوصفه حائط الصدّ الأخير ضد الهشاشة الوجودية الناجمة عن اضمحلال المعنى، باعتباره غاية يتغزى ببلوغها عن كآبة الطريق

الدليل الإرشادي اتصل بنا سياسية الخصوصية من نحن؟ اقرأ دومًا تطوع معنا ساهم في الوقف

"لا يُعد سؤال المعنى مقترحًا فكريًّا مجرَّدًا، أو أطروحة أكاديمية منمَّقة، بل إنه ينبع من داخل البُنية الدماغية والحيوية للإنسان".

 وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ)، ووعد المؤمن بالخلود المطلق في النعيم الأبدي (والَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا

وقد تبلورت هذه الموجة فيما سمي بـ"الثورة الفردانية الثالثة" التي ظهرت منذ نهاية التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة، وهي تتمحور حول اضغط هنا "حاجة المرء إلى إعادة إعطاء معنى لحياته الشخصية، عبر الاشتغال على الذات".

Report this page